بسم الله الرحمن الرحيم
كتاب: كيف أسلم المغول
دور التركستان فى إسلام المغول
المؤلف: محمد علي البار
الناشر: دار الفتح للدراسات والنشر، عمان
الطبعة: 1429هـ ، 2008م
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 37
الحجم بالميجا: 1.5
رغم أن الغزو المغول على العالم الإسلام كان مدمراً بصورة مرعبة، إلا أنه لم تمض سنوات قلائل حتى بدأ الإسلام يدخل إلى قلوب بعض رجالهم، ويتولى بعض المسلمين المناصب الهامة في الدولة فيخففون من ويلات ذلك الدمار المرعب، ويعيدون بناء كثير من المدن التي سويت بالتراب، مثل بخارى وخوارزم وسمرقند وخجند.. الخ ولم يكد يمضي نصف قرن من الزمان على بداية الغزو المغولي المرعب حتى تحول أغلب المغول إلى الإسلام الذي حاربوه، وصاروا من أبنائه والمدافعين عنه، على ما بقي في كثير منهم من عاداتهم السابقة، والتزام بعضهم بقوانين وأعراف أليسا التي أنشأها جنكيز خان وفرضها على أتباعه وأبنائه.
كتاب ممتعٌ حقاً ! يجول في بلاد ما وراء النهر، عبر قرونٍ من الزمان، يرصد ذلك الجنس الأصفر (المغول) الذي مدّ سلطانه على بقاع شاسعة من هذه البسيطة دهراً، وأذاق البشر ألوان الهوان من بطشه وفتكه ... لكنّ نور الحق يتسلل إلى قلوب بعض أؤلئك الجبابرة، فيُوقظ ضمائر من غفلتها، فينتهي الأمر بطوائف من المغول إلى اعتناق الإسلام، ويخرج من أصلابهم من يؤمن بالله تعالى ويخدم العلماء والصالحين دهراً آخر، حتى تدول دولتهم كما هي سنة الله في خلقه. ويعرّف هذا الكتاب بالتركستان، والمغول، والدول: الغزنوية، والسلجوقية، والخوارزمية، ودولة جنكيزخان كبير المغول، وأولاده وأحفاده، ورجال دولته، ويسوق كثيراً من الوقائع والأحداث البالغة العِـبَر.
كتاب بصيغة pdf .
لتحميل الكتاب
أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
رابط إضافى
أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
كتاب: كيف أسلم المغول
دور التركستان فى إسلام المغول
المؤلف: محمد علي البار
الناشر: دار الفتح للدراسات والنشر، عمان
الطبعة: 1429هـ ، 2008م
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 37
الحجم بالميجا: 1.5
رغم أن الغزو المغول على العالم الإسلام كان مدمراً بصورة مرعبة، إلا أنه لم تمض سنوات قلائل حتى بدأ الإسلام يدخل إلى قلوب بعض رجالهم، ويتولى بعض المسلمين المناصب الهامة في الدولة فيخففون من ويلات ذلك الدمار المرعب، ويعيدون بناء كثير من المدن التي سويت بالتراب، مثل بخارى وخوارزم وسمرقند وخجند.. الخ ولم يكد يمضي نصف قرن من الزمان على بداية الغزو المغولي المرعب حتى تحول أغلب المغول إلى الإسلام الذي حاربوه، وصاروا من أبنائه والمدافعين عنه، على ما بقي في كثير منهم من عاداتهم السابقة، والتزام بعضهم بقوانين وأعراف أليسا التي أنشأها جنكيز خان وفرضها على أتباعه وأبنائه.
كتاب ممتعٌ حقاً ! يجول في بلاد ما وراء النهر، عبر قرونٍ من الزمان، يرصد ذلك الجنس الأصفر (المغول) الذي مدّ سلطانه على بقاع شاسعة من هذه البسيطة دهراً، وأذاق البشر ألوان الهوان من بطشه وفتكه ... لكنّ نور الحق يتسلل إلى قلوب بعض أؤلئك الجبابرة، فيُوقظ ضمائر من غفلتها، فينتهي الأمر بطوائف من المغول إلى اعتناق الإسلام، ويخرج من أصلابهم من يؤمن بالله تعالى ويخدم العلماء والصالحين دهراً آخر، حتى تدول دولتهم كما هي سنة الله في خلقه. ويعرّف هذا الكتاب بالتركستان، والمغول، والدول: الغزنوية، والسلجوقية، والخوارزمية، ودولة جنكيزخان كبير المغول، وأولاده وأحفاده، ورجال دولته، ويسوق كثيراً من الوقائع والأحداث البالغة العِـبَر.
كتاب بصيغة pdf .
لتحميل الكتاب
أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
رابط إضافى
أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق