بسم الله الرحمن الرحيم
كتاب: مدينة فاس في عصر المرابطين والموحدين
دكتوراه
المؤلف: علي محمود عبد اللطيف الجندي
إشراف: د. محمد عبد الوهاب فضل
الناشر: الكلية اللغة والعربية وآدابها - قسم التاريخ والحضارة - جامعة الأزهر
الطبعة: 2004م
حالة الفهرس: غيرمفهرس
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 390
الحجم بالميجا: 8.18
لعبت مدينة فاس منذ إنشائها وحتى قبيل عصر المرابطين دورا سياسيا واضحا حيث أرست قواعد الحكم الإسلامي، إلى جانب توحيد القبائل البربرية في منطقة المغرب الأقصى، هذه القبائل مارست دورها في حكم مدينة فاس بعد غياب دولة الأدارسة، كما ساعد إنشاء المدينة على نشر اللغة العربية ومبادئ الدين الصحيح.
وفي عصر المرابطين والموحدين وعلى الرغم من نقل مركز الحكم السياسي إلى مدينة مراكش في منتصف القرن الخامس الهجري تقريبا لم تفقد مدينة فاس مكانتها، بل ظلت تماؤس نشاطها الاقتصادي والاجتماعي والعسكري. وقد وصفها الإدريسي بأنها حاضرة المغرب الأقصى الكبرى ومقصدها الأشهر، وإليها تشد الركائب وتقصدها القوافل ويجلب إليها كل غريب من الثياب والبضائع والأمتعة الحسنة.
كتاب بصيغة pdf .
لتحميل الكتاب
أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
رابط إضافى
أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
كتاب: مدينة فاس في عصر المرابطين والموحدين
دكتوراه
المؤلف: علي محمود عبد اللطيف الجندي
إشراف: د. محمد عبد الوهاب فضل
الناشر: الكلية اللغة والعربية وآدابها - قسم التاريخ والحضارة - جامعة الأزهر
الطبعة: 2004م
حالة الفهرس: غيرمفهرس
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 390
الحجم بالميجا: 8.18
لعبت مدينة فاس منذ إنشائها وحتى قبيل عصر المرابطين دورا سياسيا واضحا حيث أرست قواعد الحكم الإسلامي، إلى جانب توحيد القبائل البربرية في منطقة المغرب الأقصى، هذه القبائل مارست دورها في حكم مدينة فاس بعد غياب دولة الأدارسة، كما ساعد إنشاء المدينة على نشر اللغة العربية ومبادئ الدين الصحيح.
وفي عصر المرابطين والموحدين وعلى الرغم من نقل مركز الحكم السياسي إلى مدينة مراكش في منتصف القرن الخامس الهجري تقريبا لم تفقد مدينة فاس مكانتها، بل ظلت تماؤس نشاطها الاقتصادي والاجتماعي والعسكري. وقد وصفها الإدريسي بأنها حاضرة المغرب الأقصى الكبرى ومقصدها الأشهر، وإليها تشد الركائب وتقصدها القوافل ويجلب إليها كل غريب من الثياب والبضائع والأمتعة الحسنة.
كتاب بصيغة pdf .
لتحميل الكتاب
أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
رابط إضافى
أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق