بسم الله الرحمن الرحيم
كتاب: الألعاب التربوية وتقنيات إنتاجها، سكيولوجيا وتعليميا وعلميا
المؤلف: محمد محمود اليلة
الناشر: دار المسيرة للنشر والتوزيع، الأردن
الطبعة: السابعة، 1434هـ ، 2013م
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 405
الحجم بالميجا: 12.7
يعد اللعب نشاطا مهما يمارسه الفرد إذ يسهم بدور حيوي في تكوين شخصية الطفل بأبعادها و سماتها كافه ، وهو وسيطا تربويا مهما يعمل على تعليمه ونموه، و يشبع إحتياجاته ويكشف أمامه أبعاد العلاقات الاجتماعية و التفاعلية القائمة بين الناس فاللعب بعامة ، و الالعاب التربوية بخاصة مدخل أساسي الطفل من الجوانب العقلية و الجسمية و الاجتماعية و الأخلاقية و الانفعالية و المهارية و اللغوية كما يسمح باكتشاف العلاقات بينها و ينمي التفكير ، و هو يسمح بالتدرب على الأدوار الاجتماعية ويخلص الانسان من انفعالاته السلبية ومن صراعاته وضروب توتره و يساعده على إعادة التكيف.
كتاب بصيغة pdf
لتحميل الكتاب
أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
رابط إضافى
أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
كتاب: الألعاب التربوية وتقنيات إنتاجها، سكيولوجيا وتعليميا وعلميا
المؤلف: محمد محمود اليلة
الناشر: دار المسيرة للنشر والتوزيع، الأردن
الطبعة: السابعة، 1434هـ ، 2013م
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 405
الحجم بالميجا: 12.7
يعد اللعب نشاطا مهما يمارسه الفرد إذ يسهم بدور حيوي في تكوين شخصية الطفل بأبعادها و سماتها كافه ، وهو وسيطا تربويا مهما يعمل على تعليمه ونموه، و يشبع إحتياجاته ويكشف أمامه أبعاد العلاقات الاجتماعية و التفاعلية القائمة بين الناس فاللعب بعامة ، و الالعاب التربوية بخاصة مدخل أساسي الطفل من الجوانب العقلية و الجسمية و الاجتماعية و الأخلاقية و الانفعالية و المهارية و اللغوية كما يسمح باكتشاف العلاقات بينها و ينمي التفكير ، و هو يسمح بالتدرب على الأدوار الاجتماعية ويخلص الانسان من انفعالاته السلبية ومن صراعاته وضروب توتره و يساعده على إعادة التكيف.
كتاب بصيغة pdf
لتحميل الكتاب
أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
رابط إضافى
أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
تلتزم المكتبة بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد; وفق نظام حماية حقوق المؤلف. لقد تم جلب هذا الكتاب من (بحث Google) أو من موقع (archive.org) في حالة الإعتراض على نشره الرجاء مراسلتنا عن طريق بلغ عن الكتاب أو من خلال صفحتنا على الفيسبوك
رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
|
إرسال تعليق